الأنشطة
إزالة الألغام الأرضية والمتفجرات من مخلفات الحروب
أكثر من 160 مليون متر مربع من الأراضي الملوثة بالألغام والذخائر غير المنفجرة تم تطهيرها
حاليا ، حوالي ثلث البلدان والمناطق في العالم ما زالت ملوثة بالألغام والذخائر غير المنفجرة . ولهذا الغرض نخطط لمزيد من البرامج الإضافية لإزالة الألغام والمتفجرات من مخلفات الحروب . بالإضافة لمشاريع في العراق ولبنان التي ما زالت غير ممولة .
مساعدة الضحايا
1350 من ضحايا الألغام تلقوا التأهيل والعلاج ، أكثر من 17.500 الناجين من الألغام وآخرين من ذوي الاحتياجات الخاصة تلقوا تأهيل ودعم نفسي . 1550 طفل من الناجين من الألغام شاركوا في مخيمات التأهيل الصيفية والشتوية .
التوعية بمخاطر الألغام
54.000 شخص في البلدان المتأثرة بالألغام تلقوا رسائل توعية بمخاطر الألغام على أساس سنوي ، واستفاد 500.000 من أطفال المدارس والبالغين في المناطق الملوثة بالألغام والمتفجرات بشكل مباشر من برامج التوعية بمخاطر الألغام . ، حوالي 610.000 أفراد أسرة في هده المجتمعات تلقوا وجبات الطعام الجاهزة بشكل غير مباشر . أي تي اف تقوم ببرامج التوعية بمخاطر الألغام في اربد ( الأردن ) والغرض رفع مستوى الوعي بين الأطفال اللاجئين السورين حول التهديدات التي تمثلها الألغام والمتفجرات من مخلفات الحروب ، لتمكينهم من العودة الآمنة إلى وطنهم الذي حاليا ملوث جدا بالذخائر غير المنفجرة.
الأمن المادي وإدارة المخزون
سوء إدارة الأسلحة والذخائر هي قنابل موقوتة محتملة ، وتشمل مساعدتنا في مجال الأمن المادي وإدارة المخزون . تخزين امن للأسلحة والذخائر . والتدريب المهني على أفضل الطرق والإجراءات السليمة التي يتعين تطبيقها من اجل الإدارة الفعالة للمخزونات .
تدمير الأسلحة التقليدية
تنطبق هذه العملية على تدمير الأسلحة والذخائر الفائضة وذلك للتقليل من التهديدات المباشرة . هذه الطريقة قمنا بتوظيفها في العديد من الدول منها أسيا الوسطى .
بناء القدرات
أكثر من 1400 خبير تلقوا التدريبات في مجال إزالة الألغام لأغراض إنسانية ، مساعدة الضحايا ، تدمير المخزونات و / أو إدارة الأعمال المتعلقة بالألغام . نحن ندعم العديد من مراكز الأعمال المتعلقة بالألغام في جنوب شرق أوروبا ، وعلى وجه الخصوص في ليبيا وأفغانستان .
التأييد
حوالي ثلث الولايات والمناطق الأخرى مازالتا ملوثة بالألغام المضادة للأفراد منها أفغانستان , البوسنة والهرسك , مصر , العراق ، الأردن , ليبيا ، سوريا واليمن . يشكل التأييد عنصرا حاسما في مشاركتنا . أي تي اف تحاول خصيصا لتوسيع عمالياتها في دول الشرق الأوسط , حيث أصبحت هذه المشكلة في ازدياد ملحوظ . توليد الدعاية والتوعية بخصوص الألغام والمتفجرات من مخلفات الحروب وتعزيز حقوق ذوي الاحتياجات الخاصة وتشكيل الرأي العام . والتمكين من دعم المشاريع التي تستهدف معالجة هذه القضايا